بقلم الكاتب |أحمد الغول
عدنا لإكذوبة ما يسمى #الانتخابات_الفلسطينية وعادت حركتي فتح وحماس كلاً يفتري بالكلام والأفعال على الأخر...
وعادة فتح تقول #لا_يحق_لحماس ان تفع ذالك، وكأنهم يفقهو أو يطبقو من الحقوق شيء...
فقط إكذوبة على الشعب ليتبرو وينهبو في في البلاد كلاً على خاطره تحت غطاء #المقاومة_الفلسطينية...
التي قامت فتح وحماس بحرقها من قاعدتها ووضعت بدلا منها #جيبتي_اهم_منك...
للأسف بدلا من التوحد والوقوف بصف واحد في وجه الإحتلال، يتنازعو على سرقة أموال أعمار غزة، عندما سمع أبو مازن بـ 1 مليار دولار من مصر وقطر أصبح يعترف بغزة، أما سابقا عندما أستشهد 32 شخصًا بينهم 10 أطفال وامرأة و220 جريحًا، لم يسمع بشيء اسمه غزة ولم يرفع هاته بتتاً وإن كان يتابع اخبارها اصلا...
ارحمو هاذا الشعب المنكول المنكوب سواء في غزة أو في الضفة سواء من صهينه حماس و صهينه فتح...
للأسف المقاومة بغزة تعمل ليل نهار من أجل التحرير، بينما الجهات السياسية منها تعمل ليل نهار من أجل نهب الاموال و ركوب احدث الجيبات والنهفات بكافة انواعها...
المقاومة بغزة قد باعو اولادهم وحياتهم من اجل عيشة طيبة.. بينما السياسي باع دينه من أجل الجيبات والعقار... إلخ
بقلم الصحفي: أحمد الغول